بياع السعادة

بياع السعادة
________

شاب مسكين جداً لا يملك سوى الدعاء و مساعدة الاخرين يتمتع بالحب الذى يكفى ملايين من الناس انعم الله عليه بقلب طيب يحتوى كثير من القلوب الحزينة هدفه فى الحياة ان يسعد الاخرين ويهل على قلوبهم الراحة النفسيه والابتسامه الجميلة لا ينتظر شئ من الاخرين سوى الابتسامه فى وجهة وتبادل الحب لا ينتظر عطاء ولا مال و لا سلطه يشهد الله انه اذا حب شخص يعطى له كل ما يملك ولا يبخل علية حتى لو كانت عينه او قلبه او روحه ، انسان كما يقولون علية عاطفى جداً و حنون جداُ وشهم جداً وعندما يستهدف شخص ليسعده يحسده الاخرين ويقولون يا حظه دخل جنة الحياة ، يساعد اى شخص غريب او قريب ، واذا طلب احدهم شئ منه او لم يطلب.. تجد  يديه سابقة وقدمه قادمة لهم لا يختار نوع المساعدة بل يساعد بكل انواع المساعدة ، أنت أو أنتِ خسرتوا الدنيا لو فقدت او فقدتِ دعائه يدعوا الله لكم ليل نهار و فى كل الفروض و عند نزول المطر حتى قبل نومة وايضاً عندما يستيقظ من النوم يتذكر ما عليه من مساعدة لهم ، هذا هو بياع السعادة......

بقلم / محمد سلام

علمتنى أمى ألا

ثق فى من يحدثنى عن الناس لأنه سيحدث الناس عنى

________

كفاك يا لسان الحديث عن الناس....

محمد سلآم

حياة مميزة

يراك الناس شخصية مبدعة، لا تحب التكرار ولا تمشي مع القطيع، لديك فكرك الخاص ومنهجك الشخصي الذي لا تحيد عنه، إجتماعي لكنك لا تنساق وراء الآخرين بسهولة، تحلم بغدٍ مشرق، لا تستسلم بسهولة، ترى أن المال شيء مهم ولكنه ليس الهدف الوحيد في الحياة، إلا أنك تفكر فيه لتأمن مستقبلك ولتسعد من حولك.

أحنا شباب المستقبل

أحنا شباب المستقبل

____________

الشباب عصب المجتمع يتحمل المشقة والمعاناة ، ويجتهد حتى يصل الى النجاح الباهر ، الشباب نور المجتمع وثمرة الحياة لا نجاح بدونهم ولا نستطيع التفكير أو العمل بدونهم فهم منارة المجتمع ، نتحدى بهم الجميع وأملنا بهم كبير جداً والطريق مظلم بدونهم والتحدى أكبر و النجاح معهم بأذن الله ، دور الشباب الناجح فى المجتمع ، هو دور لا أحد يستطيع أن يقلل منة او يتجاهلة ، شباب المستقبل يصنع التاريخ ويحمى المجتمع بالفكر والعلم و الثقافة و الاعلام الهادف ، شباب ناجح نفتخر به ، يصنع لنا المعجزات ، أحنا شباب المستقبل فى كل بيت مصرى ، وغداً فى أعلى المراتب ، نحن شباب المستقبل الذى سينظر له العالم على انه القدوة التى يحتذى بها بأذن الله نعم نحن شباب المستقبل.

بقلم / محمد سلآم